newsletter

اشتراك في نشرتنا الإخبارية لتلقي آخر التحديثات





















العناية بالبشرة

حاربي تقدم سن البشرة بكريم Olay الجديد

أطلقت Olay ، العلامة رقم واحد عالميًا في مجال العناية بالبشرة، كريم نهاري جديد بتركيبة مبتكرة، ضمن مجموعة ريجينيريست لمقاومة علامات تقدم سنّ البشرة.

أولاي ريجينيريست الجديد يحتوي على أعلى نسبة وقاية من الشمس بتركيبة خفيفة الوزن لا تشعرين بها على البشرة

ويجمع كريم أولاي ريجينيريست تشكيل البشرة الدقيق SPF30 الجديد بين تكنولوجيا ثورية مثبتة لمقاومة علامات تقدم سن البشرة وبين واقي الشمس، ليضفي شعورًا خفيفًا على البشرة.

يقدم كريم أولاي ريجينيريست تشكيل البشرة الدقيق SPF30 الجديد من أولاي حماية واسعة المدى من الأشعة فوق البنفسجية، وتكنولوجيا مثبتة مقاومة لعلامات تقدم سن البشرة، كل ذلك في تركيبة خفيفة الوزن، سريعة الامتصاص تمنحك شعورًا بالأناقة.

تعتبر تكنولوجيا أولاي ريجينيريست المثبتة علميًا هي جوهر كريم أولاي ريجينيريست تشكيل البشرة الدقيق SPF30، حيث أنها تحتوي على مجموعة من المكوّنات منها أوليف-إم، بينتا-بيبتيد بال-KTTKS، النياسيناميد، والـ Lys’Lastine V®، التي تعمل على إعادة تنشيط خلايا سطح البشرة من أجل مظهر أكثر شبابًا، كما تعيد التماسك للبشرة التي فقدت مرونتها بسبب أضرار أشعة الشمس.

*مكون أولاي ريجينيرست المثبت علميًا بينتا-بيبتيد بال-KTTKS (برو-ماتريكسيل): عنصر جزئي من الكولاجين يرتبط بالجزء الدهني لتعزيز التغلغل في الطبقات السطحية للبشرة. وخلال الدراسات المخبرية، أثبتت منتجات الترطيب التي تحتوي على بينتا-بيبتيد بال-KTTKS قدرتها على المساعدة في تخفيف ظهور علامات الخطوط الدقيقة والتجاعيد.

*النياسيناميد (فيتامين ب 3): أظهرت الدراسات المخبرية المتعددة، أن تركيبات منتجات الترطيب التي تحتوي على النياسيناميد، أثبتت قدرتها على المساعدة في الحفاظ على حاجز ترطيب البشرة وزيادة معدلات التقشير الطبيعي في الطبقات السطحية للبشرة.

*أوليف-إم: مستخلص من زيت الزيتون تم تعديله لزيادة تغلغل مكونات مقاومة تقدم سن البشرة في الطبقات السطحية للبشرة. وخلال الدرسات المخبرية، أثبتت تركيبة المرطب التي تحتوي على أوليف-إم قدرتها على المساعدة في تخفيف مظهر الخطوط الدقيقة والتجاعيد.

يحتوي أولاي ريجينيريست تشكيل البشرة الدقيق SPF30 الجديد على تكنولوجيا أولاي سولاشير المتطورة، وهي عبارة عن نظام وقاية واسع المدى من الأشعة بنوعيها UVB و UVA سواء كانت من الشمس أو من مصادر أخرى، وذلك بهدف التخفيف من الأضرار الناجمة عن الأشعة فوق البنفسجية.