newsletter

اشتراك في نشرتنا الإخبارية لتلقي آخر التحديثات





















مشاهير موضة

كيندال جينر الوجه الإعلاني للونشان لموسم خريف / شتاء 2018

تغمر لونشان إثارة كبيرة للكشف عن نجمة أحدث حملة إعلانية لها: كيندال جينر. في هذه الشراكة، تم التواصل مع جينر لأنها تتقاسم مع لونشان القيم الداعية إلى النضال لعالم خالٍ من العناء، والاحتفاء بإحساس من الأناقة العالمية متعددة الأوجه. خلال تجربة جينر (وصعودها إلى القمة) في صناعة عرض الأزياء، أظهرت عن توازن واثق لا لبس فيه، وهو سمة خاصة تحظى بتقدير عالٍ من قبل لونشان كما تبثها في مجموعات أزيائها وأكسسواراتها.

تقول جينر: “أعتقد أن هناك ذلك التآزر بين مصطلح “المواطن العالمي” ولونشان. بالنسبة لي، المواطن العالمي هو شخص يريد أن يتشارك أكثر في فهم الثقافات المختلفة”. وتتابع: “مع لونشان، ومع التمتع الدائم للمجموعة بلمسة باريسية، تشكّل شيئاً يمكن ارتداؤه في جميع أنحاء العالم، من قبل نساء يدعمن هذه الفكرة.”

تأتي هذه الشراكة مع جينر خلال هذا الموسم مع احتفال لونشان بعيدها السبعين، كما تتبع التقاليد العريقة للعلامة التجارية في العمل مع الأسماء الأعلى إبداعاً، ابتكاراً وموهبة في هذه الصناعة.

وفي هذا العصر الرقمي سريع الإيقاع، تواصل لونشان تطوّرها – مع التوسع بمكانتها العالمية وتوجهها إلى جيل جديد من العملاء الذين يثمّنون عالياً الروح المستقلة ويحتفلون بالأصالة. من خلال هذه الرؤية التي دارت في الأذهان، توجّه تفكير الرئيس التنفيذي للونشان جان كاسيغران وشقيقته مديرة الابداع الفنّي، صوفي دولافونتين إلى جينر لتكون الخيار البديهي لأحدث حملة إعلانية لهما.

لطالما كانت لونشان رائدة في ابتكار مجموعات تلائم نمط أسلوب المسافر المديني. هذا الأسلوب للحياة هو أمر تتقنه جيّداً جينر، خاصة في مجال عملها. فأنت لا تعرف أبداً متى وفي آخر لحظة قد تتلقى مكالمة هاتفية تجعلك تسرع للصعود إلى طائرة بعد ساعات قليلة، ولتحط بعد ذلك في النصف الآخر من الكرة الأرضية.

تقول مديرة الابداع الفني في لونشان، صوفي دولافونتين: “كيندال إنسانة حرّة، مستقلّة، تسافر، تنطلق بسرعة، دائماً في أناقة عالية – وهي الطريقة التي نرى فيها امرأة لونشان. وتتابع: “موهبتها ليست فقط في طريقة تمثيلها لكن في طريقة تفاعلها – إنها شخصية أصيلة في جيل الألفية.”

إضافة إلى ذلك، يقول الرئيس التنفيذي للونشان جان كاسيغران: “تمثل كيندال جينر تطلّعات امرأة لونشان الجديدة. إنها شعور بالحرية والانتعاش والأصالة في عالم يتحرك باستمرار بشكل أسرع وأسرع. لونشان هي العلامة التجارية للسيّدات اللواتي هنّ، على غرار كيندال، نشيطات، متعددات البراعات، متعددات المواهب ويتمتّعن بروح خلاقة ومستقلة.”

أسس جان كاسيغران “لونشان” Longchamp في باريس سنة 1948، وما تزال الشركة لليوم تملكها وتديرها العائلة. تحظى حقائب اليد والحقائب والأكسسوارات من “لونشان” بشهرة واسعة عبر العالم بفضل الجودة والحرفية العاليتَين لصناعتها في استوديوهات الشركة.

وتوسّعت الشركة بنشاطاتها وأصبحت الآن تشتمل على مجموعات من الأحذية والأزياء الجاهزة. “لونشان” هي أيضاً علامة تجارية عالمية حافظت على قوّة زخمها وحيويتها عبر العديد من العقود، كما تجسد الأناقة الباريسية والطبيعة الجريئة والمتمرّدة قليلاً لفنون أسلوب الحياة الفرنسي.

وعبر كافة أرجاء العالم، تشكّل Longchamp جزءًا من الحياة بالنسبة للأشخاص كثيري التنقّل، المتحررين والمسافرين المدينيين الذين يثمّنون غالياً متعة الفخامة المميّزة والأصيلة.

وإلى جانب مشاريع مثيرة مع قائمة طويلة من الفنانين، تسلّط حملات إعلانية جديدة ومفعمة بالحيوية الضوء على التفكير المتحرر والخلاّق لدى لونشان الذي يسطع عبر جميع القارات مع أكثر من 300 بوتيك حصري.