ساعة (Happy Sport) تجسد شعار “بهجة الحياة الحلوة”

يتجدد تألق وسحر ساعة شوبارد الرمزية (Happy Sport) بفضل السلاسة والعذوبة التي تفيض بها أنوثتها الطاغية، فتكتسي بحلة وردية فاخرة وتجهز المشهد للرقصة الساحرة التي تؤديها سبعة ألماسات تتراقص بحرية ومرح وهي تطوف عبر أرجاء الميناء المصنوع من عرق اللؤلؤ. تحتضن الميناء علبة بقياس قطر 36 ملم وتتسم بلونين مختلفين نظراً لأنها صنعت من الستانلس ستيل والذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط، وتنبض في قلبها حركة أوتوماتيكية التعبئة لتكون مستعدة على الدوام لمرافقة النساء المتحررات خلال ساعات يومهم المحمومة، لاسيما أن جميعها تشبعت بشعار “كوني سعيدة” (Be happy) كتميمة للحظ السعيد!

حلّة باللون الوردي

يعتبر اللون الوردي أكثر من مجرد لون عادي، فهو يمثل رمزاً للأنوثة ويحرك مشاعر الحب، علاوة على ما يضفيه من لمسة جمال وشعور لطيف. وعلى هذا الأساس جمعته ورشات شوبارد مع الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط الذي صنع منه إطار زجاج الساعة وتاجها تشكيلات الكابوشون عن جوانب مقابض السوار في ساعة (Happy Sport) الجديدة، مما يدل على التزام الدار الراسخ بمفهوم الترف المستدام.

يزين عرق اللؤلؤ ميناء الساعة ليضفي عدداً لامحدوداً من الانعكاسات المتلألئة بتدرجات اللون الوردي، بأسلوب بارع ومريح للعين يبوح بفيض من المشاعر. ويتسق مع لون الميناء سوار الساعة المصنوع من جلد التمساح، بينما يؤكد السافير الوردي الذي يرصع تاج الساعة على الطابع النفيس والمفعم بالأنوثة لحارسة الوقت القيّمة هذه.

سبع ألماسات متراقصة كتميمة سحرية

ضمن هذه المسرح المتلألئ، تستعد النجمات لبدء العرض؛ فتتمايل وتدور سبعة أحجار من الألماس متناغمة مع كل حركة لمعصم المرأة التي ترتدي ساعة (Happy Sport)، في عرض مباشر ومتجدد يفيض بالضوء والأناقة والحرية، ليبدو الألماس مع ابتسامة لطيفة، كوعد بسعادة لا تنتهي.

تجتمع هذه التفاصيل الباذخة مع خطوط ممتلئة الانحناءات تعكس النسب المثالية لقياسات ساعة (Happy Sport)، ولتتسع علبتها المصنوعة من الستانلس ستيل بقطر 36 ملم لحركة ميكانيكية أوتوماتيكية التعبئة تتميز باحتياطي وافر من الطاقة يبلغ 42 ساعة.

ساعة (Happy Sport) بأناقة مبتكرة

قد ترتدي المرأة بنطالاً من الجينز وتنتعل حذاء بكعب عال وتحمل على يدها معطفها المطريّ عندما تغادر مكتبها، دون أن تنسى وضع حذاء السهرة في حقيبتها لتقضي أمسيتها في دار الأوبرا، ولكن على معصمها تتلألئ ساعة (Happy Sport)، وفي مخيلتها تمر أيقونات أناقة عقد التسعينيات الذي شهد ميلاد ساعتها المميزة فجسدت رمزاً لعصر متألق ومتعدد الأوجه، حيث تنتمي كل من: كارولين بيسيت كينيدي وكيت موس ولوسي ليو إلى قاعة المشاهير الرمزية لهذه الساعة، ممن ساهمن مع كارولين شوفوليه في ترسيخ أسلوب أفضل ساعة بين الساعات الرياضية الأنيقة، فتجلت بصمتهن المميزة في أسلوب يتسم باللامبالاة والتحرر الجريء.

في عصر يسود فيه الدمج والمزج بين أسلوبيّ البساطة والترف الباذخ، فكل شيء ممكن طالما كان يتسم بأسلوب مميز الفعل. في عام 1993، ابتكرت كارولين شوفوليه بصمة أسلوب فريد من خلال إضفاء تجسيد ملموس على روح زمانها لتتجلى في ساعة ذات روح ثورية متحررة، يلعب دور البطولة فيها الدمج غير المسبوق بين الفولاذ والألماس. فكانت هذه الساعة الجريئة سابقة فريدة من نوعها في عالم الساعات المقيّد بالأعراف والتقاليد، وأصبحت من القطع التي لا غنى عنها وغيرت معها وجه التاريخ. فهي ساعة محبوبة وفريدة من نوعها تزين معاصم النساء اللاتي يرسين توجهات الموضة بأساليبهن الخاصة، لتغدو ساعة (Happy Sport) رمزاً مميزاً بذاتها.