newsletter

اشتراك في نشرتنا الإخبارية لتلقي آخر التحديثات





















مجوهرات

مجوهرات MKS تُزيح الستار عن مجموعة “العتيبة” الجديدة خلال معرض “فنّ أبوظبي” السنوي بدورته الـ11

من وحي والد جدّ سمو الشيخة مريم بنت خليفة بن سيف آل نهيان، تروي مجموعة “العتيبة” الجديدة حكايات جدود الشيخة مريم، وتُكرّم تراث دولة الإمارات العربية المتحدة، مضيفةً إليه لمسة معاصرة.

تتشرّف العلامة باستخدام اللآلئ الإماراتية، فضلاً عن عرق اللؤلؤ الكلاسيكي، في مجوهرات مصمّمة يدوياً توفّق بين الماضي والحاضر من خلال القصص التي ترويها وتصميمها الذي يراعي أدقّ التفاصيل. تتألّف المجموعة من عقود وخواتم وأساور وأقراط من وحي خمسة عناوين تسترجع تراث الأمّة في مجال اللؤلؤ وتاريخ “العتيبة”، وكل ذلك بتصاميم معاصرة تخاطب الأجيال الجديدة.

تقول سمو الشيخة مريم بنت خليفة: “اللؤلؤ الإماراتي وعرق اللؤلؤ ثمينان جداً بالنسبة إلينا، فهما يُعبّران عن ألوان بحرنا ولون الأرض حيث يرقد أجدادنا وحيث نستمدّ الجذور لنكبر. يختزلان مدى جمال موطننا، ومدى تميّز وهجه”.

 Lulu Cubes – تصاميم كلاسيكية سابقة لعصرها

يُشير استخدام العقيق الأحمر المصقول يدوياً إلى تاريخ هذه البقاع من الأرض، فهو مستخرج من المواقع الأثرية ومستخدم في أرقى قطع المجوهرات. تستعين علامة MKS بالمجوهرات الكريمة الإماراتية الكلاسيكية مثل اللؤلؤ والعقيق الأحمر اللذين يستحضران تراث أجدادنا ويعيدان إحياءه من خلال التصميم المعاصر. المرأة التي تتألّق بمجوهرات MKS قوية ومعاصرة، تعرف تراثها جيداً وتتباهى به بأسلوب يجاري الحاضر والمستقبل. تُساعدها مجوهرات Lulu Cube على ارتداء تصاميم اللؤلؤ بحلّة جديدة، لتكون هذه التصاميم في المستقبل جزءًا من تراثنا.

 Lulu Hearts – مجوهرات كلاسيكية تُحاكي الأحاسيس

تُخلّد تصاميم Lulu Hearts اللآلئ التي كان يجلبها العتيبة معه من رحلته، من وحي تجّار اللؤلؤ والمرأة التي تملك اللآلئ بين إرث عائلتها لأنّها تُجسّد بكل ما للكلمة من معنى كمية المحبة المحيطة باللؤلؤ والأحاسيس التي ترتبط بإهداء اللؤلؤ. تضمّ مجموعة Lulu Hearts قطعاً كلاسيكية تُعبّر عن تناقل عربون الحب والمحبة عبر الأجيال.

Promise Knots – عربون ثقة

من وحي الحبل الذي كان يستخدمه غوّاصو اللؤلؤ لصيد المحار، تُدخل مجوهرات MKS حبلاً بسيطاً مجدولاً يدوياً على تصاميم المجموعة، يزخر بالرسائل المليئة بالمشاعر التي تكتنزها هذه التميمة الثمينة في قعر البِحار. على غرار خيط الثقة بين الغوّاص والسيب، وهو المسؤول عن سحبه إلى برّ الأمان، تُجسّد مجموعة Promise Knots بالنسبة إلى المرأة التي تهوى تصاميم MKS أهمية أن تؤمن بالحكمة الموجودة في قرارة نفسها وبقدرتها على الوفاء بالعهود التي تقطعها على نفسها.

Sea Signs – Find Your Magic

Sea Signs – اكتشفي سحركِ

اعتاد غوّاصو اللؤلؤ استخدام بوصلة وهم في عرض البحار لتحديد موقعهم. تستمدّ مجوهرات Sea Signs الوحي من البوصلة، وتزدان بنجوم مرصّعة بالألماس البرّاق تستحضر إلى البال النجوم التي كان ينظر العتيبة إليها، لتذكّر المرأة بأن تلاحق أحلامها دائماً وألا تتوقّف أبداً عن إيجاد سحرها الخاص.

The Poet

تُخلّد مجوهرات  The Poetالشعر باعتباره أحد الفنون التي اقترنت بتراث دولة الإمارات، وتتباهى بكبسولات جميلة على شكل مخطوطات ذهبية، تحتوي على أشعارٍ بريشة الشيخ زايد ومانع العتيبة. تشير المخطوطات التي تحمل اسم “النحّام” إلى المغني الذي كان يرافق قوارب صيد اللؤلؤ المليئة بالغوّاصين، لرفع معنوياتهم بتلاوة الأشعار. تُجسّد مجوهرات MKS هذه الأحاسيس التي تُشكّل جزءًا لا يتجزأ من تراث دولة الإمارات.

تقول سمو الشيخة مريم: “تحتفي هذه الرموز والحكايات بهذه الأرض وبشعبها. دولة الإمارات هي أنا، وأنا دولة الإمارات. هذه حكايتي بكل دلالاتها الرمزية الجميلة. ابتكرنا تشكيلة من التصاميم المميّزة، تكتمل قطعة بقطعة لتتشارك أجزاء مختلفة من الكنوز الثمينة”.

يُمكن الاطلاع على مجموعة “العتيبة” الجديدة في معرض “فنّ أبوظبي 2019” بين 21 و23 نوفمبر قبل طرحها لدى بعض وكلاء البيع المعتمدين. بصفتها علامة تُقدّر التعبير عن الذات وتؤمن بأنّ المجوهرات هي طريقة مميّزة كي يروي الناس حكايتهم، كان من البديهي أن تتعاون مع مجموعة “فصول غير مُعنونة” المعروفة بـUntitled Chapters  للاحتفال بطرح مجموعة “العتيبة”. تأسّست هذه المجموعة عام 2011 لتشجّع الكاتبات الإماراتيات من مختلف الأعمار على تَشارك شغفهنّ بالكلمة المكتوبة.

يتجلّى هذا التناغم البديهي في معرض “فنّ أبوظبي 2019” بهدف دعم رواية الحكايات من خلال تأمين منصة للشعراء وللكلمة المكتوبة. يُعتبر الشعر من أقدم أشكال الأدب العربي، وأكثر وسيلة استُخدمت على مرّ الأزمان للتعبير عن الذات، لذا تحرص مجوهرات  MKS على تخليد تاريخ الشعر ودعمه كمصدر رزق.

تتابع سمو الشيخة مريم، قائلةً: “هذه الحكايات، تماماً مثل المجوهرات، سوف تُصبح يوماً ما جزءًا من تراثنا وتاريخنا الذي نعتزّ به. أردتُ أن أحتفي بتراثي، لأنّه جعلني ما أنا عليه اليوم، وجعلنا كلنا ما نحن عليه اليوم”. اكتشفوا الحكايات وراء كل جوهرة ابتُكرت للمرأة المعاصرة لتكون صلة الوصل بينها وبين التاريخ الذي ساهم في تحديد هويّتها.