newsletter

اشتراك في نشرتنا الإخبارية لتلقي آخر التحديثات





















اخبار

أديل فى قمة حضورها بحفل brit-awards

خطفت المطربة أديل الأنظار إليها فى حفل توزيع جوائز بريت أورد العالمية فى لندن، حيث بدت فى قمة حضورها وتألقها ،وكأنها تستعد للحظة التتويج على عرش الغناء ،وقد ارتدت أديل فستانا فضفاضا بالأحمر المشتعل ،وبدا مكياجها النارى المتوهج منسجما مع أناقتها وطلتها الفريدة من نوعها فهى نموذج مثالى لقصة نجاح ممتدة .

ولدت “أديل لوري بلو آدكنز” في 5 أيار 1988، وقد ظهرت موهبتها الغنائية في مرحلة مبكرة من عمرها. التحقت “أديل” بمدرسة لتعليم الموسيقى وأصدرت أول أغنية لها بعنوان “Hometown Glory” (مدينتي الرائعة) وهي في سن السادسة عشر من عمرها، ويتناول موضوع الأغنية لمحة عن نشأتها.

في سن الثامنة عشرة وضعت أديل أغنية على موقع “ماي سبيس” الإلكتروني. عقب ذلك أعربت شركة “إكس إل” للتسجيلات الموسيقية عن رغبتها بتوقيع عقد معها غير أن الأمر لم يتم. غير أنها حققت نجاحها الأول عن طريق أغنية “Chasing Pavements ” (لا أمل في الأفق ولا جدوى في المسعى)، والتي فازت بجائزة الـ “غرامي” العالمية.

أصدرت “أديل” ألبومها الأول “21” في كانون الثاني 2008، وبعد مرور عام على إصدار الألبوم حقق مبيعات تفوق المليونين، وهي مبيعات مُذهلة بالنسبة لفنانة كانت مغمورة تماماً قبل عام واحد. وتناول موضوع أغنية “My Same” (يا أنا) الخلاف الذي دَبَ بينها وبين أفضل صديقاتها “لورا دوكريل”.
رغم أن أغنية ” Someone Like You” (سأبحث عن أحد ما مثلك) هي الأغنية التي صنعت إسم “أديل” وجعلت صوتها يصل إلى كل مكان، إلا أن هناك علاقة مضطربة بين “أديل” وبين الشهرة. في تصريح أدلت به “أديل” لصحيفة “الأبزيرفر” اللندنية جاء فيه: ” إن تأثير الشهرة قوي، فهي تجتذبك إليها، ومن الصعب جداً أن تقاومها، ولكن بعد فترة أجد نفسي غير راضية بحياة إن لم تكن واقعية.”

في عام 2015 طرحت أديل أغنية ” Hello” (مرحباً) وسرعان ما حازت هذه الأغنية على المراتب الأولى في ثلاثين بلداً. وشكلت هذه الأغنية أرضية لإصدار ألبومها الـ “25”، وتوجهت “أديل” بحديثها إلى جمهورها بقولها: “ألبومي الأخير حطم كل الأرقام، وإذا ما أردتُ أن أطلقَ لقباً على هذا الألبوم فإنني سأسميه بالألبوم التجميلي الذي سيعوض ما فاتني من وقت”.

10 11 12