newsletter

اشتراك في نشرتنا الإخبارية لتلقي آخر التحديثات





















جمال عطور

عطور MAISON LANCÔME LES EAUX GRANDS CRUS

أُطلِقت مجموعة العطور الفاخرة Maison Lancôme في عام 2016، وهي تُمثّل إشادة بمهارة صناعة العطور الفاخرة التي كانت وراء إنشاء هذه العلامة ذات شعار الوردة في عام 1935.

للاحتفاء بهذا الإرث، استعانت دار لانكوم بخبرات فريق كامل من الفنّانين والحرفيّين الذين ينصبّ تركيزهم على موضوع إبداعي مُشترك ألا وهو فنّ التجميع.

في عام 2018، تُقدّم الدار 3 عطور Eau de Parfum جديدة أطلَقت عليها اسم Les Eaux Grands Crus، يحمل كلّ منها تباينًا غير متوقّع يُضفي طابعًا خاصًا من الانتعاش.

انتعاشٌ مُفعمٌ بالعمق والتباينات
تستكشف Maison Lancôme، من خلال عطور Les Eaux Grands Crus، آفاقًا جديدة في عالم العطور، وتقدّم لكم تجسيدها الخاص للانتعاش.

Oranges Bigarades، و Iris Dragées، و Santal Kardamon ثلاثة عطور تُثري المجموعة بنفحات غير متوقّعة، مُبهرة ومنعشة على حدّ سواء. منذ لحظة انبعاثها، تتفتّح بانتعاش عَبِق غير مسبوق. إنّها عطورٌ آسرة تفيض بالتناقضات، ذات تركيبات غنيّة وعميقة ومتألّقة.

ترقى هذه العطور بفنّ التناقض إلى مستويات جديدة مُذهِلة تأسر الحواس. فكلّ من نفحاتها تتّسم بازدواجية رائعة، بحيث تمثّل تجديدًا لمفهوم الانتعاش، إذ تُضفي عليه لمسة ذوّاقة وتُبرز جوانب جديدة جذّابة ستسحركم حتمًا…

تركيبات جريئة ومُبتكرة عمل على وضعها ثلاثة خبراء في عالم صناعة العطور، فكانت النتيجة خلطات من الانتعاش والرفاهية والشاعريّة تتناغم بروعة تامّة لإعطاء انطباع من الأناقة الكلاسيكيّة.

ORANGE BIGARADES
تركيبة من ابتكار كريستوف رينو
“هذا العطر هو بالدرجة الأولى احتفالٌ بالنّارَنج الذي يُعدّ واحدًا من المكوّنات المُدهشة بالنسبة إلى صانعي العطور”.

يُقدّم هذا العطر الزهريّ الحمضيّ تجسيدًا عصريًا للنّارَنج في إطار خلطة تتزاوج فيها خلاصة البرتقال مع خلاصة النّارنج، وتبرُزان بفضل خلاصة الشاي السيلاني المميّزة.

تُساهم النفحات الحمضيّة المفعمة بالحيويّة لهذا الثنائي في بُروز النفحات المدخّنة للشاي السيلاني، المقطوف باليد في هضاب سريلانكا المرتفعة، للحصول على مزيج متباين من الجاذبيّة النادرة والمميّزة.

كريستوف رينو هو خبير صناعة العطور الذي نسّق عمليّة الجمع بين نوعَي البرتقال هذين. فشجرة البرتقال، التي ترمز بشدّة إلى جنوب فرنسا، من الأشجار المحبّبة إلى قلوب مصمّمي العطور، وقد استخلص رينو الجمال من ثمارها ومن زهورها.

يمتزج في خلطته الطابع الفاكهيّ المتفجّر لخلاصة البرتقال، مع نفحات خلاصة النّارَنج العشبيّة والأكثر حيويّة. وتعزّز هذا المزيج لمسة راقية من البرغموت، فيما تؤجّج النضارةَ الحمضيّة موجةٌ من الفلفل الأسود.

أمّا لمسة الشاي السيلاني المميّزة، بنفحاتها المدخّنة المذهلة، فتتباين بطريقة راقية مع الانتعاش والحيويّة الشديدين، في حين يؤمّن زهر البرتقال ترابط المكوّنات على مستوى قلب العطر ويغمرها برقّة متناهية.

IRIS DRAGEES
تركيبة من ابتكار ناتالي لورسون
“انطلقت من رغبة في ابتكار عطر أبيض أُنثوي، ذي طابع رقيق بعض الشيء، ويتّسم بانتعاش شفّاف يُضفي عليه عُمقًا ولمسة مُريحة”.

تمزج صانعة العطور ناتالي لورسون مستخلصَين من زهرة الزنبق – شبيه الراتين والقُطارة – في تركيبة تتميّز برقّتها. هذا العطر النقيّ والناعم، المستوحى من بياض اللوز المُلبّس بالسّكّر، يُعيد ابتكار العطر “المتأنّق” بمنتهى البراعة.

من خلال المزج بين اثنين من مُستخلصات زهرة الزنبق القيّمة، ضمن مجموعة شهيّة من النفحات المميّزة للوز المسكّر بنكهة الفانيليا، تنسج قطارة الزنبق أناقتها الجلديّة، وتنبعث النفحات المخمليّة الناعمة لشبيه الراتين. يُمكن القول إنّ هذه التركيبة الرقيقة الأرِجة، التي تجمع بين اللذة والأناقة، تفرض تنميقها وخصوصيّتها بنعومة لا تفتقر إلى القوّة.

تبرز نفحة اللوز المسكّر المميّزة، التي تجمع بين السكّر الناعم واللوز الطازج، منذ النفحات الافتتاحية. يرمز هذا العنصر الضروريّ في حفلات الزفاف إلى النقاء والرقّة، وقد ألهم صانع العطور بفضل ما يتّسم به من فخامة وتنميق. تُضاف إلى البياض القشدي الحلو لمسة أنثويّة من بتلات الياسمين، تُضفي عليها الحيويّةَ نفحات البرغموت المُنعِشة، والفلفل الورديّ اللاذع، واليانسون المتألّق، ما يمنح هذه التركيبة المتكاملة طابعًا مُنعشًا وخفيفًا مُفاجئًا. أمّا على مستوى النفحات القاعديّة، فيجمع هذا العطر المميّز بين فول التونكا والبيبيرونال، بحيث يُحاكي قلب اللوز بالفانيليا لحبّة اللوز المسكّر، ضمن غلافٍ متناثر من المسك الأبيض.

SANTAL KARDAMON
تركيبة من ابتكار أماندين ماري
“أردت أن أُجرّب انتعاشًا من نوع آخر، يكون له تأثير معيّن – تباينٌ بين الانتعاش والنعومة القشديّة، انطلاقًا من أحد أنواع التوابل لا النفحات الحمضيّة الكلاسيكيّة، ممزوجًا بعنصر خشبيّ نفيس وساحر كخشب الصندل”.

تضمّ هذه التركيبة اثنين من مُستخلصات خشب الصندل، مع نفحة مميّزة من حبّ الهال الأخضر الحرّيف المُنعش، وتبرز فيها النفحات القشديّة العميقة لخلاصة خشب الصندل السريلانكي، التي تتناغم تمامًا مع الجوانب الصمغيّة أكثر لقُطارة خشب الصندل.

تقدّم أماندين ماري في ابتكارها الأحدث نظرتها الجديدة إلى الانتعاش الشرقي، وقد ابتعدت عن النفحات الحمضيّة، لتركّب عطرًا شفافًا يجمع بين الأخشاب القشديّة ونفحة التوابل. تتكوّن النفحات الافتتاحية من قُطارة خشب الصندل العذبة الأثيرية، والمندرين والفلفل الورديّ المُنعشَين، لإضفاء طابع خفيف للغاية لكن متأنّق. أمّا النفحات الأعمق فتتمثّل في خلاصة خشب الصندل الناعمة والقشديّة، تُضاف إليها لمسة دافئة من خلوص البنزوين.

وتمنح لمسة شراب حبّ الهال الأخضر المميّز جانبًا حيويًا يخترق النفحات الدسمة لخشب الصندل. يمتزج هذا التابل، بجانبه الحيويّ الشبيه بالليمون، والذي يُعدّ الأكثر خضرة من بين جميع التوابل العشبيّة، بروعة تامّة مع خلاصة النيرولي لإضافة اللمسة الزهريّة الأساسيّة. أمّا مرارة خلوص المتّة فتذوب في النفحات الكراميليّة الآسرة لشراب الرّوم بجوانبه المُبهجة.

انتعاشٌ جديد، تصميمٌ جديد
مرّة جديدة، أوكِلت مهمّة تصميم اللوحات المحفورة التي تزيّن قوارير عطور Eaux Grands Crus الفاخرة هذه إلى الثنائي أليكس ومارين، الفنّانَين المشهورَين برسم اللوحات الجداريّة. عمل هذان الأخيران على أشكال مستوحاة من المكوّنات التي تدخل في كلّ تركيبة، وقد وظّفا الضوء من أجل إبراز لون السائل العَبِق.
لكن هذه المرّة، جرى اختيار اللون الأبيض لغطاء القوارير للإشادة بنقاء هذه العطور الساحرة ورقّتها.

مجموعة MAISON LANCÔME، فنّ صناعة العطور الراقية من دار لانكوم

1935
أسّس أرماند بيتيجان أول دار فاخرة فرنسيّة الطراز لمستحضرات التجميل. وخلال المعرض الدوليّ، أطلق خمسة عطور مختلفة تمامًا عن المعايير التي كانت سائدة في ذلك الوقت، وهي Tendres، Nuits، Tropiques، Bocages، Conquête.وبات بيتيجان سفيرًا لفنّ الحياة الفرنسي، وكان يستمدّ إلهامه المتجدّد من ولعه بالزهور، ويزرع نماذج نادرة بالتعاون مع زوجته نيلي، في حديقة الورود الخاصة بمنزلهما في فاليير. جديرٌ بالذكر أنّ حبّه للورود أدّى إلى اختيار هذه الزهرة رمزًا لعلامة لانكوم.

2016
دار لانكوم تُشيد بمساعي أرماند بيتيجان لبلوغ متعة العيش من خلال حبّه الأول المتمثّل في فنّ صناعة العطور، وتُطلق مجموعة جديدة من العطور الفاخرة تحت اسم Maison Lancôme، بالاستعانة بخبرات فريق متكامل من الفنّانين والحرفيّين المنصبّ تركيزهم على موضوع إبداعي مشترك هو فنّ التركيب. كلٌّ من عطور المجموعة مصمّم على غرار أنواع النبيذ الفاخر، باستخدام أفخم المواد الخام الطبيعيّة المُختارة والمُعزّزة ضمن تركيبة من الأنواع أو المستخلصات التكميليّة. يعمد مصمّمو العطور بعد ذلك إلى إضفاء طابع مميّز خاص من خلال إضافة نفحة مُرضية ومتأنّقة. أمّا النتيجة فمجموعة من ستّة عطور فاخرة: Jasmins Marzipane، وLavandes Trianon، Tubéreuses Castane، ذات نفحات زهريّة، و Oud Ambroisie، Oud Bouquet، L’Autre Oud، ذات نفحات خشبيّة.

2017
ألهمت الزهرة الرمزيّة للدار عطرا Les Rôses Grands Crus. يُعزّز عطر Parfait de Rôses الانتعاش الرقيق للوردة الملفوقة بفضل لمسة التأنّق، في حين ينبعث من عطر Rôses Berberanza عمق الورد الدّمشقي المُجسّد بطريقة جديدة بفضل النفحات الشرقيّة الكحوليّة.