newsletter

اشتراك في نشرتنا الإخبارية لتلقي آخر التحديثات





















اكسسوارات

عيار Baumatic™ من بوم إيه مرسييه ابتكارٌ وأداءٌ ميسورا التكلفة!

تشكّل الساعة الميكانيكيّة تعبيراً إستثنائياً عن الإبداع الذي وصل حاليّاً إلى مستويات مذهلة من الأداء وهي تعمل على مدار الساعة والسنة وتحافظ على فعاليّة وموثوقيّة هائلتَين مع مرور الوقت. على سبيل المقارنة، هل نستطيع تخيّل سيّارة تسير بكامل سرعتها على مدار خمسة أعوام من دون التوقّف أبداً، مع مواصلة توفير الأداء المتوقّع منها في الوقت نفسه؟

على الرغم من خصائصها الجوهريّة، تتأثّر الساعة بعدد من العوامل الداخليّة والخارجيّة التي قد تكون غير ملائمة لمستخدمها. تخصّ هذه العوامل أربعة مجالات:
– الحساسيّة للحقول المغنطيسيّة
– الاستقلاليّة
– تحديد الوقت بدقّة الكرونومتر
– المتانة
ملتزمةً ببحث دائم عن الجودة وبعد أعوام عديدة من التطوير بتعاون وثيق مع مشغل صناعة الساعات “فال فلورييه” Manufacture Horlogère ValFleurier وفِرق “ريتشمونت” للأبحاث والابتكار، أصبحت بوم إيه مرسييه مستعدّة للكشف عن طرح أول نظام حركة لها ميكانيكيّ وذي تعبئة يدوية – عيار Baumatic™ BM12-1975A – الذي يقدّم تحسينات ملموسة في كلّ من المجالات المذكورة أعلاه.

موثوقة
مقاومة للحقول المغنطيسيّة التي نواجهها في الحياة اليوميّة بالإضافة إلى الصدمات الصغيرة
عالية الجودة وبالتالي تحتاج إلى صيانة أقلّ تواتراً

عالية الأداء
تتميّز بدقّة أكبر خلال جميع مراحل احتياطيّ الطاقة

مع عيار Baumatic™ BM12-1975A، تقوم بوم إيه مرسييه بتخطّي الحدود الحاليّة وتعزيز تجربة المستخدم في أربعة مجالات حيويّة

لماذا نظام الحركة الجديد الخاصّ بالدار هذا؟
لماذا الآن؟
منذ أعوام، تدرس بوم إيه مرسييه تطوير نظام حركتها الميكانيكي الخاصّ. إلاّ أنه تجلّى منذ البداية أنه على نظام الحركة هذا أن يتميّز بتطوّرات أصيلة مع الحفاظ على تكلفة ميسورة.

“اصطفّت النجوم” لتحقيق هذا المشروع. فسرعان ما أصبحت قدرة التصنيع لدى “فال فلورييه” (التي تأسّست في عام 2005)، مقترنةً مع فِرق “ريتشمونت” للأبحاث والابتكار الذي تمّ دمجه مع “مايكروسيتي” في عام 2017، متوافقة مع فلسفة وتوقعات دار بوم إيه مرسييه. بكلمةٍ مختصرة، أصبح اللاعبون الثلاثة ضمن هذا الثلاثي يتكلّمون اللغة نفسها.

معتمدةً على خبرة شركائها، قدّمت بوم إيه مرسييه مهاراتها الخاصّة طوال عمليّة الإنتاج: من التطوير إلى التصنيع. وبفضل مواصفاتها الطموحة فيما يتعلّق بالمجالات الحسّاسة الأربعة لدى صانعي الساعات، أبصر هذا المشروع النورَ: تقديم ابتكارات أصيلة وعدد من الخصائص المعزّزة مع ضمان إدارة فعّالة للكلفة.

لم يُترك أيّ مجال للصدفة في تطوير هذا العيار الجديد. فتمّ تناول كافة المعايير بكلّ دقّة لإيجاد أفضل الحلول الممكنة. أولاً، من خلال تحديد بعض الوظائف التي حقّق مصنع “فال فلورييه” موثوقيّة معزّزة في مجالها؛ ثمّ من خلال العمل على صعيد التكاليف والجودة، مع دمج الابتكارات الحديثة المطوّرة من قِبل فِرق الأبحاث والابتكار لدى “ريتشمونت” وتحقيق الأهداف التي حدّدتها بوم إيه مرسييه؛ وأخيراً، من خلال إعادة النظر في الإنتاج والتجميع والتعديل والعمليّات، بالإضافة إلى الصيانة.

Baumatic™ عيار موثوق وفائق الفعاليّة بسعر تنافسيّ للغاية نابض توازن مصنوع من السيليكون وميزان ساعة عالي الأداء
يمثّل نظام حركة Baumatic™ أوّل حدَث مشترك من مجموعة “ريتشمونت” لنابض توازن مصنوع من السيليكون وميزان ساعة عالي الأداء.

إنّ السيليكون مقاوم للحقول المغنطيسيّة، أخفّ من السبائك العاديّة المستخدمة لصناعة نوابض التوازن بثلاث مرّات، مقاوم للتآكل وأقلّ حساسيّة تجاه الصدمات الصغيرة والاهتزازات المتكرّرة، وهو يسمح بإحراز تقدّم مذهل من ناحية الابتكار الساعاتي.

يتيح السيليكون فترات أطول بين خدمات الصيانة لكلّ من الساعة ونظام حركتها. ويكون كلّ من
– نابض التوازن
– مقبض السقاطة
– عجلة الموازنة
في نظام حركة Baumatic™ BM12-1975A مصنوعاً من السيليكون.

يحتاج ميزان الساعة الجديد والعالي الأداء إلى القليل من التزييت وهو مزوّد بتقنيّة POWERSCAPE™ ويضمّ مقبضاً وعجلة موازنة يتميّزان بهندسة غير اعتياديّة. ويهدف تصميمه الجديد القائم على أشكال مركّبة إلى:
– خفض الخسارات المرتبطة بالاحتكاك بدرجة كبيرة = زيادة الفعاليّة
– تحسين نقل عزم الدوران بين المكوّنات
– بالتالي ضمان استقلاليّة أعلى بنسبة 30٪

قياسي جديد

يتميّز نابض التوازن الجديد بتقنيّة TWINSPIR™ المطوّرة أيضاً من قِبل فِرق الأبحاث والابتكار لدى “ريتشمونت”. تمّ تطبيق تقنيّة TWINSPIR™ على نابض توازن جديد ذات بنية مركّبة تدمج طبقتَين من السيليكون، تتواجدان بالتناوب عند زاوية 45 درجة ومتّصلتَين بطبقة من ثاني أكسيد السيليكون تلعب أيضاً دوراً في ضمان التعويض الحراري.

يأتي نابض التوازن هذا مدمجاً مع عجلة موازنة جديدة ذات قصور ذاتي متغيّر ويمنح المنافع التالية:
– دقّة محسّنة للمواقع المختلفة لنظام الحركة وعلى المدى الطويل
– حساسيّة أقلّ تجاه الحقول المغنطيسيّة
– مقاومة أكبر للصدمات الصغيرة والاهتزازات المتكررة

العوامل الإيجابية بالنسبة إلى المستخدم

1. مقاومة الحقول المغنطيسيّة
المشكلة
تطلق الكثير من الأغراض حقولاً مغنطيسيّة من شأنها تعكير العمل السلس لساعة ميكانيكيّة. وتتأثّر بيئتنا اليومية بشكلٍ متزايد بهذه الحقول.

التأثيرات
الكثير من الساعات الميكانيكيّة التي تُرسَل إلى أقسام خدمة ما بعد البيع تُظهر أعراض مرتبطة بتأثيرات الحقول المغنطيسيّة؛ ويتمثّل العارضان الأكثر تواتراً في توقّف نظام الحركة أو خسارة الدقّة. وتنتج هذه العيوب عن كَون بعض المكوّنات – لا سيّما نابض التوازن المصنوع من سبائك عالية الإنفاذيّة المغنطيسيّة – ممغنطة. تؤدي معالجة هذه الظاهرة إلى تحسّن كبير في متانة الساعة.

ردّ بوم إيه مرسييه
نظام حركة Baumatic™ مقاوم للحقول المغنطيسيّة التي نواجهها في الحياة اليوميّة.

200- ISO 764 (NIHS 90-10)
وفق هذا المعيار، تُعتبر الساعة مقاومة للحقول المغنطيسيّة إذا كانت قادرة على تحمّل حقل مغنطيسي بقوّة 60 غاوس (4،800 أمبير/ متر) مع المحافظة على دقّة بحوالي 30 ثانية تقريباً في اليوم.

ساعة بوم إيه مرسييه كليفتون Baumatic™ مقاومة لما لا يقلّ عن 1500 غاوس من دون أثر ترسّبي، أي أكثر من المعيار الحالي بمقدار 25 مرّة

كيف؟
هناك طريقتان لمواجهة تأثيرات الحقول المغنطيسيّة: سواء حماية نظام الحركة من خلال درع مغنطيسي؛ أو معالجة المشكلة من جذورها عبر استخدام مواد مقاومة للحقول المغنطيسيّة. لقد لجأنا إلى الخيار الثاني. بفضل استعمال مادة السيليكون وعناصر غير عالية الإنفاذيّة المغنطيسيّة للجزأين الحسّاسَين بشكلٍ خاصّ في نظام الحركة، الأداة التنظيميّة (بما في ذلك نابض التوازن) ونظام الموازنة، يحقّق نظام الحركة BaumaticTM أداءً استثنائياً.

تكون ساعة من بوم إيه مرسييه مجهزة بنظام حركة Baumatic™ قادرة بسهولة على تحمّل الحقول المغنطيسيّة التي تواجهها في الحياة اليوميّة.

2. الاستقلاليّة
المشكلة
يتراوح احتياطي الطاقة في نظام حركة قياسي بين 40 و70 ساعة عند التعبئة الكاملة.

التأثيرات
في حال نزع صاحب الساعة ساعته مساء الجمعة، ستكون قد توقّفت أو فقدت من دقّتها عند ارتدائها من جديد صباح الإثنين. بالتالي فإن التأثير باحتياطي الطاقة يقدّم ملاءمة استعمال أكبر.

ردّ بوم إيه مرسييه
نظام حركة Baumatic™ يتميّز باحتياطي طاقة عالي الأداء لمدة 120 ساعة، أي ثلاث مرّات أكثر من احتياطي الطاقة في ساعة قياسيّة.

كيف؟
تنتج هذه الزيادة في الفعاليّة بالتساوي عن ثلاثة عناصر:
– يعود ثلث التحسين إلى الحابس (قياس وحجم محسّنَين، والمادة المستخدمة للنابض)
– يعود ثلث التحسين إلى نظام الموازنة (مقبض سقاطة وعجلة موازنة من السيليكون، وتقنيّة POWERSCAPETM من أجل هندسة معززة)
– يعود ثلث التحسين إلى اعتماد مادة السيليكون في عجلات التوازن الحلزونيّة (تقنيّة TWINSPIRTM، جودة عالية، وهندسة جديدة لعجلة الموازنة ذات قصور ذاتي متغيّر)

تتمتّع كافة ساعات بوم إيه مرسييه المجهزة بنظام حركة Baumatic™ باحتياطي طاقة عالي الأداء لمدّة خمسة أيام، أي ما يصل إلى 120 ساعة.

3. الدقّة

المشكلة
لا تكون الساعات الميكانيكيّة عالية الدقّة على الدوام، وتكون أقلّ دقّة عند انخفاض احتياطي الطاقة فيها. كما أن دقّتها تنخفض أكثر عندما يحتاج نظام الحركة إلى سحب كميّة متناقصة من الطاقة.

إنّ الساعات التي تتمتّع بدقّة عالية (-4/ +6 ثواني/ اليوم) حاصلة على ترخيص كرونومتر من قِبل المعهد السويسريّ الرسميّ لاختبار الكرونومتر (COSC).

يسمح العمل على صعيد دقّة آليّة الساعة بمنح المستخدم أداءً معزّزاً.

التأثيرات
تحتاج ساعة عادية إلى ضبط متكرّر للوقت بسبب التغيّر اليومي للمعدّل بحوالي 20 إلى 30 ثانية في اليوم.

ردّ بوم إيه مرسييه
تهدف بوم إيه مرسييه إلى أن تصبح علامة سبّاقة. بالإضافة إلى طرازها الحاصل على ترخيص كرونومتر من قبل معهد COSC، تكون كافة ساعات بوم إيه مرسييه المزوّدة بنظام حركة Baumatic™ معدّلة وفق نطاق يتماشى مع المستويات المقبول بها من COSC.

درجة دقّة -4/+6 ثواني في اليوم لكافة الساعات المجهزة بنظام حركة Baumatic™، وهو مستوى يبقى ثابتاً طوال فترة احتياطي الطاقة.

كيف؟
يساهم نابض التوازن الجديد المجهز بتقنيّة TWINSPIR™، مقترناً مع عجلة الموازنة الجديدة ذات قصور ذاتي متغيّر، في ضمان دقّة التقدير في الأوضاع المختلفة للساعة وتحسين ثبات الدورة الزمنيّة.

تبقى كافة ساعات بوم إيه مرسييه المجهزة بنظام حركة Baumatic™ ثابتة بمعدّل -4/+6 ثواني في اليوم طوال فترة احتياطي الطاقة الممتدّة على 120 ساعة.

4. المتانة

المشكلة
يُعدّ نظام حركة الساعة آليّةً معقّدة تضمّ عدداً من المكوّنات المتحرّكة الصغيرة. ويؤدي تفاعلها الدائم إلى الاحتكاك والتآكل. يُمكن تخفيف التآكل من خلال التزييت الذي يشكّل نقطةً حسّاسة في أيّ نظام حركة الساعة. تُستخدَم مواد مزيّتة مختلفة ذات خصائص مميّزة من أجل تزييت نظام حركة الساعة وفق الوظيفة المعنيّة (آليّة التعبئة، محور عجلة الموازنة، التوازن، تروس الساعة).

التأثيرات
إن تقدّم عمر مواد التزييت هو أحد الأسباب التي تؤدّي إلى اضطرابات على صعيد سلاسة عمل نظام الحركة، وبالتالي فهو أحد أسباب إعادة الساعات إلى الصيانة. يساهم العمل على صعيد التزييت وجودة مواد التزييت في تخفيض نسبة تواتر خدمة الساعة وإجراءات الصيانة.

ردّ بوم إيه مرسييه
إن جودة مواد التزييت المختلفة لنظام حركة Baumatic™ تسمح بزيادة الفترات ما بين أعمال الصيانة إلى أكثر من مدّة الخمسة أعوام الموصى بها عادةً.

كيف؟
للحدّ من الخسارات المحتملة في الطاقة والحفاظ على الأداء لفترات طويلة، ركّزت فِرق “ريتشمونت” للأبحاث والابتكار أبحاثها حول تطوير زيوت مخصّصة من أجل الحفاظ على ظروف تزييت مثاليّة، وبالتالي تحسين العمل السلس للساعات على المدى الطويل. إن كلّ من الوظائف الحيويّة التي خضعت لتجارب مخبرية على صعيد الضغط لمحاكاة على الأقلّ 10 أعوام من العمل، استجابت بشكلٍ جيّد لهذه الضغوطات.

تُعدّ دورات الخدمة والصيانة في كافة ساعات بوم إيه مرسييه المجهزة بنظام حركة Baumatic™ أطول ممّا هي عليه في الساعات القياسيّة.

نظام حركة Baumatic™ من بوم إيه مرسييه: ابتكارٌ مخصّص من أجل منافع معزّزة للعميل

مجموعة كليفتون Baumatic™
موثوق وعالي الأداء، يشغّل عيار Baumatic™ BM12-1975A خمسة طرازات جديدة من مجموعة كليفتون. تتميّز هذه المجموعة التي تمّ طرحها منذ ستّة أعوام بأسلوب حضريّ وأنيق وهي تبقى وفيّة لقيم ومبادئ صناعة الساعات التقليدية. تتمتّع هذه القطعة الأنيقة والمعاصرة بقطر 40 ملم ذات تصميم متأنّق بميناء أبيض ذو لمسة خزفيّة لمواكبة الزمن الحالي والمستقبلي. إنها تعمل بواسطة عيار ميكانيكي ثوري مصنوع في الدار ذي تعبئة أوتوماتيكية، بسيطاً لكن متيناً ودقيقاً في الوقت نفسه، وهو مزوّد بأفضل ما تقدّمه تقنية صناعة الساعات المتوفّرة اليوم.

مع لمستها “الخزفيّة” الصافية والمتأنّقة، تحدّد الطرازات الجديدة الخمسة من مجموعة كليفتون Baumatic™ من بوم إيه مرسييه معالمَ العلامة الذكوريّة. موجّه إلى الرجل المدني الوسيم، يتوفّر هذا الأكسسوار الضروري لأصحاب الذوق الرفيع بميناء باللون الأبيض الناصع أو الأسود الكثيف. ويأتي عرض الوقت العالي الوضوح معزّزاً بمؤشرات نحيفة وعقارب رفيعة على شكل أسهم وبنافذة كبيرة لعرض التاريخ في موقع الساعة الثالثة. تحت زجاج صفيري مقوّس، يأتي مسار الدقائق باللون الرمادي الداكن أو باللون الأبيض وفق الطرازات، وهو يتوافق مع الشكل المستدير للعلبة الفولاذية بمقاييس متناسقة وبملمس مصقول ساتاني بقطر 40 ملم. مقاوِمة للماء حتى عمق 50 متر، تكشف العلبة عند ناحيتها الخلفيّة الشفّافة عن عيار Baumatic™ BM12-1975A الجديد، وهو أول نظام حركة ميكانيكي بتعبئة أوتوماتيكية تُنتجه الدار بالتعاون مع مجموعة “ريتشمونت”. تُثبّت هذه الساعة الأنيقة على المعصم بواسطة سوار من جلد التمساح مزوّد بمشبك أرديون. قابل للتبديل بسهولة ومن دون أي أداة، يأتي السوار بلون أزرق داكن، أو أسود عميق أو بنيّ دافئ في الإصدار بلونَين. ويتوفّر أيضاً سوار فولاذي ذو خمسة صفوف مصقول وساتاني مزوّد بمشبك ثلاثي قابل للفتح مع نظام أمان ليتمّم هذه التشكيلة من الساعات المعاصرة.

وبما أن هذه المزايا تؤكّد على ديمومة منتجات بوم إيه مرسييه، يسرّ الدار الفخورة بمنتجها والواثقة بموثوقيّته تمديد الضمانة العالمية لساعة كليفتون بوماتيك بسنةٍ بعد أن يكون تسجّل صاحبها على موقع www.baume-et-mercier.com بواسطة الاستمارة المخصّصة لذلك.