newsletter

اشتراك في نشرتنا الإخبارية لتلقي آخر التحديثات





















عطور

الجزء الأول: عشر سنوات لرمز مميز

قبل عشر سنوات… رمز مميز يبصر النور

ماذا لو استطاع عطر أن يجسد روح Chloé بالكامل؟ أناقتها المريحة والراقية. رؤيتها الطبيعية والعفوية للأنوثة.

بالتالي، وفي سنة 2008، أبصر النور Eau de Parfum Chloé.

ارتكز هذا العطر الأول على عنصر أثيري أنثوي في صناعة العطور الفرنسية: الوردة. لكن وردة أعيد ابتكارها والنظر فيها. وردة يجب استكشافها من جديد.

واصل العطر المميز من Chloé، هذه الوردة الخاصة، بالكشف عن أوجه جديدة مع كل نسخة جديدة وخلاّبة.

واليوم، تحتفل دار الأزياء الشهيرة بالعيد العاشر لعطرها الأكثر تميّزاً، الذي أصبح مرجعاً في عالم العطور. خلاصة من الأناقة والانتعاش. جوهر أسلوب Chloé.

حديقة الورد من كلويه

نظرة على تاريخ غني بالعطور

Chloé Eau de Parfum، 2008

تم الكشف عن أول وردة على الإطلاق من كلويه في 2008. إنها وردة مفاجئة وعفوية تجسّد الحريّة والروح المتحررة لامرأة كلويه. من دون ذكر أناقتها الفطرية.

هذه الوردة الخاصة مختلفة جداً بسبب الأوجه الجديدة لعبيرها الطبيعي الذي يعززه كل واحد من المكوّنات المنضمّة إليها.

تسلّط الفاوانيا، الليتشيه والفريزيا الضوء على انتعاشها الأخضر وجانب الفواكه فيها.
يُبرز المسك الأبيض نفحاتها المخملية والناعمة.
يكشف عبيرٌ للعنبر يبقى لمدة طويلة عن نفحات قاعدتها الحلوة والخشبية.

وردة كلويه هي واحدة ومتعددة على حد سواء. يجعل هذا الطيف الوافر من الزهور هذا العطر الساحر وشبه الخالد فريداً. أصبح هذا البارفان ابداعاً كلاسيكياً على الفور.

L’Eau de Chloé، 2012

هو إعلان للاستقلال. مثل امرأة كلويه المتحررة والمبتهجة، يعيد L’Eau de Chloé بكل حرية ومن دون حدود تقديم الوردة، ويضعها في وسط دوّامة من النفحات الخفيفة.

ينتشر ماء ورد مقطّر إلى جانب نغمة من الحمضيات مثل عصير ليمون مثلّج، ويكشف عن نفحات منعشة تبدو معززة بالأكسيجين. تعطي لمسة من البتشولي إلى العطر بنية تشبه أناقة قطعة أزياء متقنة بشكل مثالي. يَبرز إحساس ملموس من أول عبير، مثل طبقة من الشيفون الذي يغطّي البشرة في يوم صيفي.

Roses de Chloé، 2013

لا شيء يستحضر هالة هذا العطر أفضل من صورة شلال من بتلات الورد. هو تركيز للرومانسية.

مع إيقاظها بنفحة من البرغاموت، تكشف الوردة الدمشقية عن أوجهها الأكثر انتعاشاً مثل عبير براعمها الأولى المتفتحة. تختلط مع نغمة من الماغنوليا لتشكل باقة مبسّطة وعصرية من الزهور. يُكمل العنبر والمسك الأبيض الأريج ويبقيان لمدة طويلة. أما الكلمة الرئيسية لوصف هذا العطر فهي الرقّة.

Chloé Eau de Toilette، 2015
الوردة البيضاء هي نجمة ماء التواليت هذا.

ينطلق مشوار هذا العطر مع نغمة من الماغنوليا والبرغاموت. يضيء هذا الزوج المتألق القلب الناعم والمنعش للوردة البيضاء وزهرة القطن. يشكل المسك والغاردينيا خلفية مخملية –حسيّة وجذّابة حتى.

إنه عطر ناعم مثل ضوء الصباح على وردة بيضاء.

Chloé Fleur de Parfum، 2016

الفكرة وراء Fleur de Parfum من كلويه كانت السماح للزهور بالتعبير عن جوهرها، عن قلبها. عن قلب الوردة بالطبع، مع لمسات تعزيز عالية الحيوية تذكّر بالتوت الأحمر. لكن أيضاً قلب زهرة “رعي الحمام” (verbena)، مع لمسات تعزيز خضراء منعشة ومتألقة. كذلك قلب براعم زهور الكرز، مع نفحات دسمة بمسحة من اللوز التي تعطي جسماً للعطر.

إنه مزيج من الأناقة والجاذبية: شعرٌ صافٍ يعانق البشرة.

قارورة عصرية

تصميم شبه خالد ولمسات تعزيز ثمينة: بالكشف عنها لمناسبة إطلاق أول Eau de Parfum من كلويه، تجسّد قارورة هذا الخط الرمزي أناقة دار الأزياء.

تتميّز بسحرها المبسّط. نال المكعّب الهندسي لمسةً من الرقّة من خلال أداة البخ البيضاوية وخطوط محفورة رومانسية تثير صورة الطيّات الرفيعة (Fortuny pleats) الرمزية جداً لأناقة كلويه.

تحتوي على لوحة معدنية مطلية بالفضة عمِل على إتقانها حرفي، وهي إضافة غير عادية إلى قارورة عطر. حول عنق القارورة هناك شريط من قماش مضلّع (grosgrain) في لون فاتح (pastel) يتناسق مع درجة لون كل قارورة. تمّت حياكة الشريط باستخدام تقنية خاصة: يتطلب أنتاج 24 متراً ساعةً من الوقت.

يتم يدوياً تنفيذ كل عُقدة، ما يضفي لمسة راقية إلى هذه القارورة الكلاسيكية الجديدة.

أنوثة كلويه في صورة

آنيا روبيك، كليمانس بويزي، كلويه سيفيني، كاميل روي – بورشيريس، سوفي كوبونين، دري همنغواي… جميع هؤلاء السيدات يتمتعن بأنوثة متجسدة فيهن وفقاً لكلويه، تم التقاطها بعدسات كاميرا أسماء كبيرة في عالم التصوير الفوتوغرافي مثل إينيز وفينود، وكاميلا أكرانز. السحر الأصيل لعطر أنيق طبيعياً.

لأن روح دار كلويه هي طابع. عبّرت هذه السيدات الموحيات بالإلهام عن تلك الروح الخاصة – الطبيعية، الجريئة، الحسيّة والوقحة – على مر السنين.

لكل واحدة جمالها الخاص: لا يمكن نكرانه وأنيق دائماً.
لكل واحدة طابعها الخاص، المتحرر من النمطية والابتذال.

عبّرت آنيا روبيك، كليمانس بويزي، كلويه سيفيني، بشكل جماعي عن الأوجه المتعددة لامرأة كلويه لإطلاق أول Eau de Parfum. مع التقاط صورهن بالأسود والأبيض بكاميرا إينيز وفينود – حسب تقاليد استوديو التصوير – شكلّن مصدر الإلهام الأول لغاليري صور كلويه. وبشكل عفوي، تكشف سلسلة الصور عن جمالهن وشخصياتهن. لحظات طبيعية مثيرة للشكوك تم تسجيلها على فيلم بأسلوب عصري ومبسّط.

الجزء الثاني: نسخة محدودة

ABSOLU DE PARFUM من كلويه

تحتفل نسخة لم يسبق لها مثيل بالعيد العاشر لهذا الخط: Absolu de Parfum.
خلاصة لا يمكن مقاومتها تزيد من كثافة العطر المميز.

تم ابتكار هذا الأريج الجديد من قبل ميشال ألمايراك، الذي ابدع العطر الأصلي. لا يُعرف عطره المنظّم من الزهور، الغني والخشبي فقط كعطر Eau de Parfum من كلويه: إنه أيضاً نسخة أكثر رقياً وأناقة.

يزداد العمق والكثافة للورد الدمشقي، الموجود في العطر الأصلي، ويتحدان مع خلاصة ورد سنتيفوليا من “غراس” (Grasse). وفي حين تكشف خلاصة الفانيليا عن أوجهها المخملية الكاملة، تعطي لمسة من البتشولي شخصية. معه، يرتقي إمضاء كلويه إلى مستوى جاذبيته الأعلى على الإطلاق.

يحيط باللون العنبري (أصفر إلى برتقالي وبنّي) الخفيف لسائل Absolu de Parfum قارورةٌ تضم لوحة معدنية بلون جديد. لأول مرة، يتحوّل الطلاء الفضّي المعتاد إلى درجات ذهبية ناعمة مثل طبقة من الزنجار (patina) تشكّلت مع الزمن. يعكس الشريط البيج بالقماش المضلّع درجة هذا اللون، وتمّت حياكته استثنائياً لهذه النسخة المحدودة مع خيوط ذهبية.

الجزء الثالث: الحملة الإعلانية الجديدة

أنا كلويه…

لمناسبة العيد العاشر هذا، تتحوّل الممثلة الأميركية هالي بينيت إلى مصدر الإلهام لعطر كلويه.
يعبّر سحرها، انتعاشها وفرحها في الحياة عن مثاليات كلويه.

في الفيديو كليب الذي أخرجته ستيفاني دي جوستو، تجسّد هالي بينيت امرأة كلويه المسؤولة عن توجّه حياتها وعن مصيرها الخاص.

وحيدة على طريق مهجورة، خلف مقود سيارة مكشوفة مميزة، تسمح بجرأة لنفسها بأن توجهها الريح. على الرغم من أن الوجهة غير معروفة. على الرغم من أنها ملزمة لمواجهة ما هو غير متوقع. تبدو مغامرتها واعدة جداً.

تُعتبر الروح المستقلة لامرأة كلويه أساسية للسير في درب واحد فقط: الخاص بها.

التقط وجسّد المصوّر الفتوغرافي لاشلان بايلي شخصية امرأة كلويه الجديدة هذه مع لقطة عفوية بالأسود والأبيض: هالي بينيت من دون أي لمسة مكياج، الشعر متطاير في الهواء. طبيعية. وحرّة بكل تأكيد.